من يدري ....
إلى أين تذهب بِنَا الطرق ...
وإلى أين تنتهي بِنَا الأيام ...
،
من يدري ...
هل سيكبر فينا الحب
كما اختارت له قلوبنا ام لا
،
لماذا تتنهد القلوب ،
إذا ما حلق بها حبنا ....
من يعرف ...
لماذا تبكي القلوب ،
عندما يخذلها ...!
..!
وهل سيبقى فيها
حتى تلتقي الطرق !
....
متى سيغفو النهار
إن كانت الليالي تستحوذ القلوب !
...
وإلى أين تسير بِنَا الأيام
والطرق ...
..
الوقت فقط ...
من سيكشف لنا ذلك ...
..
/
،
لله ..
كم يحاكيني صوتك يا إينيا
... !
الآن في الخارج
يهدر الرعد مع هدير صوتك الرؤوف ...
عندما ينزلق من حنجرتك الجميلة ...
،
كلامك العميق رغم بساطته ..
لا احتمال له على الترجمة
!
لكنني ...
أَعْبُرها فقط ..
كما تُعبَر تلكَ الطرُق ...
.. كل شيء يا إينيا
يثبت ...
أنني أتفق معك ..
!
...
~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق