الأربعاء، 22 أكتوبر 2014

في صباحات الخريف .. / قصاصـ 19 ـــة ,



1/
 أقتَنِع تماماً بفكرة الاختِلاف 
!

2/
يبدو أن محاولة الكتابة لا تدل على الشاعر ..
 وأنّ أبعاد شخصية الإنسان هي من تحدد شاعريته ,
وهي بالفِعل مشروع حياة ..
 وشكراً لجواهرِ الكلام يا سيدي ..

3/
ما الحل في دلع النساء وكيدهن  ! .. 
وفي كاظم ونِزار !

4/
بالمناسبة ما الحل مع المتشردين على الأرض بعدما غسلت الأمطار كآبة السماء ؟!

5/
لماذا نهتم بالحماقات ثم نذكر الأولويات  ؟
كثيراً ما يحدث ذلك
لقد فعلت ذلك أيضا اقرؤا 4 ثم 3 

6/
يبدو أن الغيوم غضِبت وبدأت تتحد
 من يقول لها أني أعشَق المطر !

7/
ويقولُ لها تفرّقي ...
 من أجلِ من تشرّدوا تفرّقي ..

8/
لماذا يسهل على الإنسان أن يكون أنانيَّا بلا معاناة تُذكر
 ويحتاج لدروس وعِبر كي يحسن من سلوكه ... 

9/
هل هكذا تتحدث النساء عن نفسها عبرَ المُدوّنات
 قال لي زوجي ثم اختَفى , 

10/
الموضوع مُحيّر وعجيب !
ما الضرر في كوني مُعجَبة بنفسي وبمجموعة من القيود !

11/
جربت حرية "هذا المُجتمع" فأعطتني
 (هاذهِ) النتيجة !!



12/
الأمور تتدحرَج نحوَ الأسفل مثل كرة  تحِب أن تقطع كل سلالم الانحِدار بلا مانع !

13/
ما هذا أين المتعة في انهِيار الأمور ؟
 أينَ العشاء !

14/
يا زوجي العزيز الأمهات يُصلِحنَ البيوت _ أحياناً _

15/
سأبني بيتأً من كلام "مخملي" كي لا يتمزق بسرعة 
بعدها أعود
 سأعود بعد طرب .... 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق