للمكان رائحة أخيرة ...
ويآلهُ من شعور ...
وأنا أجمع الذكريات الفاسدة مع الجميلة في كيسٍ واحد ..
وأنام !
ثم أنتبه وأنا أحلم ..
أن اختلاط الماضي والحاضر لهما رائحة المكان ...
فأفتح عيني على دمعة وابتسامة !
،
ثم أُقرر ألا أقصد غيرهم !
فالسلام
لأبنائي ولعطرهم ...
ولي ...
وعليهم ومن تحتهم ومن فوقهم السلام ...
أينما حللنا .. وأينما ارتحلنا ...
وأينما رست موانينا ..
...
وعشاءٌ وقُبلة
..
،
وإلى اللقاء
في موعدٍ آخر ...
...
،!!!
،
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق