الشتاء ..
لم يعد يحتمل مواعيد !
يبدُ لي ذلك ..
وتنازل عن المفاوضات ..
وقَبِل أن يكونَ سهلا !
ولكن غير ممتنع !
يبدُ ذلك لي .......
لأني الآن ...
أرى الأشياء بزاويتي
وأراها في قلبي
،
/
مثل النار التي أُطفِأت بماء الشوق !
ذاك الجمر ،
!
وهاته العواصف ..
التي تهب الآن
في منتصف أبريل ..!!
لا تشفع للخيوط الأخيرة ..
أن تنطفئ أبداً ...
،
هي الحكاية ..
كما وردت ..
،
والمعنى بقلب الشاعر !
//
الواحد وعشرون من رمضان
وغفرانك ربنا
إليك المصير ..
،
>>
،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق