حنانيكَ يا النبضَ الخفي
إذا أحرَقتني
أحرُفي
فَكل الخَلايا
وردةٌ
فلسطينةُ لم تُقطفِ ..
/
حنانيكَ يا طين الهوى ..
على ذِكرياتٍ تختَفي
حنانيك من ثِقلِ المدى ..
فقد ناءت بهِ
كتفي
....
,
أُدَثر في دمي السكين
وردًا أحمرًا
قاني ،
ويَذرفُ طينَ هَذي الأرض
أمشاجي وألحاني
..
يبادِلني مشاعره
وقافيتي وأوزاني ,
فتَحنو فوقه لُغتي
وأوردتي وأغصَاني ..
..
هناك تنتام أرودتي ...
على أطراف ذاكرتي
يُضَمِّخُهَا
امتدادُ الرُّوح
في سحناتِ كُثبانِ ,,
..
ويبدو الطينُ لي شعرا ..
موسيقى أينعت
زهرا ,
فأدخل
في قصيدته
وينبتُ
لي جناحانِ ...
،
أيدي الصغيراتِ .. حسين الأكرف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق