الصَّيفُ يمضي ...
وفي جيبه كل المناسَبات
رمضَانُ والأعياد
وأنتِ
وذاكرتي .........
تمضي ......
فيكِ
...
في الفَرحِ والقَرحِ
وفي كلِّ الأوقات !
...،
ناوليني صوتَكِ
أرشفه بِقلبي
وأرجِّعُهُ تِباعاً
في أُذُني
ولو لَحظات !
أو شيئاً ،
_ من ماضينَا معاً _
أزرَعه بشرياني وأورِدَتي ،
وأرويهِ دمي والنَّبضات
/
أيقظيني يا سلوى
ولو في الحُلمِ ...
علّها تُدمِلُ قرحي الأمنِيات
هذي السنين قوارِبي
وأنتِ بحري المجهول
.
.
.
.
ف َ...
.................
أيقِظيني
ولو مرة َ
بلا موعِد
وقولي لي كلاماً حُلواً
و
ذِكريات !
،
أشتَاقُ يا سلوى
أن أشعُرَ فؤادي
يرتدُّ لقلبي
.. ولو لحظات
فأيقظيني
ولو مرةً
بلا موعِد ........
...... علَّها تُدمِلُ قرحي المُعجِزات .........,
،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق