وأنتِ يا سلوى ..
نِصفُ الحِوار
ونِصفُ الأشياءِ !
وأسلوبُ المسار !
،
أنتِ نصفي
ونصفُ < الدُّنيا >
/
وفؤادي الذي عاشَ لأجلِك
وفؤادي الذي ماتَ ببعدك
،
وأنتِ طريقي إليكِ يا سلوى
وحلوى الأيامِ الراحِلة
!!
وأنتِ رثاءُ ذِكراكِ
وأنا ( مسراكِ )
فــ
ترجَّلي نحوي وكونِي
رسُولا لخيرِ نواياكِ !
ثُمَّ قولي .. أُحِبُّكَ ،
تندَمِلُ الجروح
بِداخلي ..
يوماً
..
وأذرِفُ
دمعَ لقياكِ !!
،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق