يا ريح خدني معاك
في بلادي وارميني ...
إمي تنتِظرني هناك
و لوّعها حنيني ..
بمنديلها من الشّباك
شو لوّحت ليّا
~
"يُما مويل الهوا
يما مويلّيا ....
"
التي زرعها دوريش مثل أيقونة تُراث
تُغنى بكل الاحتفالات والمعاني والأصوات
....
أحببتها جدا من فرقة الاعتِصام ......
..
يُمّا راجع أنا
بعيونك غطيني ..
قديش شفت العنا
والتعب بسنيني
عمري مرّ ب وَنَا
كنه يعذب فيا ........
.....
/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق