حلمٌ ضاع ..
كانَ بعمرِ القَلبِ الصَّاعدِ
نَحو تَنهُّد مُلتاع !
.
قلبٌ ينوي أن يصبح مثل حقيبة الأوجاع !
وأن يدرسَ حزماً آخر
في أسلوبِ الإسترجاع
.
استقطاع .../
من جملةٍ أخرى
تفرضُ نفسَها في زحمةِ الأسماع
.
تُحدِّقُ فيها الآمالُ
ويحدق فيها كلُّ ما ضاع ..
.
وتسترقها الآذانُ بغيةَ هاتفٍ
يعودُ بها من صفعة الأوضاع !
.
ياللاستمتاع !!
بأملي الذي ولَّى
ودفني لأطفالي ..
وإهداءِ أرضي لعصابةِ القطّاع !
.
ساهدٌ أنا ..؛
في ظلِّ نخلتي التي اقتُلِعَت
وفي ليلِ الماضي المُشَاع !
لم أنم .........
منذُ حكايتي الأولى ،
ومنذُ انحدار الخطابات إلى القاع ..
..
أفكرُ في استهلالِ قارِئها لقاتِلها
أُفكِّر ما للحبِّ من أنواع !
.
موِّالُ الكلامِ أسطورةُ الجَاني
وحبُّ السلطةِ يعلو مهنةَ الصنّاع
.
مساءلٌ أنا عن دمي ...
وهو مسئولٌ عن توفيرِ " القتلِ المُباع "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق