الثلاثاء، 11 يونيو 2013

رسالتي " الحادية عشرة " ...





كنتُ أحمقاً  .:.
عندما كنتُ أراكِ تنهضين من النوم  ..
وتتكلمين بصوتٍ دافىءٍ لم يمسَسهُ الصباحُ بعد !

حينَها ..
     كنتُ ألفَ أحمقٍ
وأنا أكتفي بالصّمت الرهيب !!
وأعتَبره أحكمَ تصرفٍ لأشعر بذروةِ جمالك !
أدركتُ الآن ..
أنّه لا داعِ لحكمةٍ تُذكر في حبك
،

لو أنَّ الصّباحات تعود
لطلبتُ منك أن تعصريني بيديكِ
وتعرفين أنّي ...
     أقطِر بكِ .....
 فأنا ....
مُخضَلُّ بكِ ...
             يا سلوى !



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق