كنتُ أحمقاً .:.
عندما كنتُ أراكِ تنهضين من النوم ..
وتتكلمين بصوتٍ دافىءٍ لم يمسَسهُ الصباحُ بعد !
حينَها ..
كنتُ ألفَ أحمقٍ
وأنا أكتفي بالصّمت الرهيب !!
وأعتَبره أحكمَ تصرفٍ لأشعر بذروةِ جمالك !
أدركتُ الآن ..
أنّه لا داعِ لحكمةٍ تُذكر في حبك
،
لو أنَّ الصّباحات تعود
لطلبتُ منك أن تعصريني بيديكِ
وتعرفين أنّي ...
أقطِر بكِ .....
فأنا ....
مُخضَلُّ بكِ ...
يا سلوى !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق