لا أظنُّ بهذهِ الأيام شر ..
على غير العادة
يأتي الخريف
على غير الروتين !
ينثني في عباءةٍ بيضاء
وسيماً خجول المعالم
تنصب أجزائي فيه
على أمل واحد
أن أفرح كليا ً ..!
..
لا أستطيع شرح الجملة !
لكني أشعر بها
وأستبعِدها !!!
وأجهل كيفَ أعيش بهذهِ الطريقة الواثقة !
إنه العد التنازلي يبدأ
3
2 ..
1 ...
فرصتي للدخول عبرَ الفرح
هيا لأحاوِل
نعم أنا أحاول ..
بصدق !
/
!
أُوه ..
لا فائدة من ذلك !
لا فائدة من ذلك !
فأنا
لا أشعر بالفرح ولو جزئياً
لا أشعر بالفرح ولو جزئياً
فكيفَ لي ...
أن أفرح كلياً !!!!!!!!!!!!!!
.....
إني بالفعل
لن أستطيعَ شرح الجملة ...
لن أستطيعَ شرح الجملة ...
!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق