لـــ مكادي صوتاً من حرير
يترقرق في الروح
فيُنبِتُ للأحزان دمعات ...
ويخلق للأفراح ضَحِكات ....
ويأخُذُنا معْهُ ويرحل
...
...
/،
وقد سمعتها اليوم تُغَنّي
فبسطتّ دمعي للبكاء
،
عُذراً للرحيل
وشكراً
" مكادي نحاس"
،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق