الأربعاء، 15 أبريل 2015

و " رحل "



لـــ مكادي صوتاً من حرير
يترقرق في الروح 
فيُنبِتُ للأحزان دمعات ...
ويخلق للأفراح ضَحِكات ....
ويأخُذُنا معْهُ ويرحل 
... 
...

وقد سمعتها اليوم تُغَنّي 
فبسطتّ دمعي للبكاء
،



عُذراً للرحيل 
وشكراً 
 " مكادي نحاس"

،،





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق