مُجمَل الماضي والواقع والمستَقبَل تجدهُ ترهات
عندما تُطرِق فجأة
فتجد أن مواهِبك تُصبِح مع مرور الوقت
طُعما لحيتانِ الحظ السعيد !!
فتجد أن مواهِبك تُصبِح مع مرور الوقت
طُعما لحيتانِ الحظ السعيد !!
،
ثمَّ ها أنتَ تنظُر إلى نفسِك
وأنت في فم الأسماك الضخمة
وأنت في فم الأسماك الضخمة
_وما بيدك حيلة _
ولا يتضامَن معك سوى سلاحِفُ البحرِ
قليلة الحيلة بطيئة الحركة !!
قليلة الحيلة بطيئة الحركة !!
,
ليسَ بمَقدورِكَ حينَها
سوى أن تتذكر أعذب قُبلة من أمك أو من حبيبَتِك ،
سوى أن تتذكر أعذب قُبلة من أمك أو من حبيبَتِك ،
فإحداهُما النعمة التي بها طوقُ النجاة من قسوةِ الخيال !!
/
ستنهَض حينها من إحدى غَفلاتِك المُرَّة
والأكثر عُذوبة
والأكثر عُذوبة
لِتُصارِع اليأسَ بالنسيان ...
فتجمع أدوات النسيان
وترسمَ اليأسَ بِ
براعة !!
وتعود كرةً أخرى لتستَفيق من ألم لم يحدث بعد !
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق