الخميس، 15 يناير 2015

الأكوان المُتعـــدّدة , لِعدنان إبراهيم ,



هِيَ صفحة جديدة 
زاخِرة بالعِلم والإيمان 
بالتأمُّل والتعقُّل والعُمق ..
صفحة أخصص نصيبِ الأسد منها للعلامة الفريد 
والشيخ الرائع  .. والذي وبعد بحثٍ مُضنٍ وجدتُّ أكثر مما أردت من عَلّامة مُسلِم أن يقولُه  ...
لم يترُك ولا أي نُقطة حساسة موجِعة تدور في فكر الإنسان إلا وقد وضعَ يدهُ عليها وعالَجها بنِقاشٍ واسِع 
وفكرٍ بارع وأسلوبٍ راقٍ بَنّاء، يُشرِّف أي مسلم ...
من قضية وجود الله وقضايا الإلحاد وحتى كيفية التعامل مع كل شيء .. حتى ضاهى بحسن بحثِه وأسلوبه الشيخ الكبير راتب النابُلسي وانجذبت بشدة لدروسه وتابَعتها ..

قد أكون معنِيّة بِنَشر أجزاء كبيرة من خطَبِهِ على الأقل 
لأثَبِّت ما فَهِمته منهُ لنَفسي .. لأنها أحياناً تكون صعبة الفهم وتحتاج لإعادة ,,
 ولمن يحب أن يتعرف ويتثقف ...

ومهما يكن من الحروب التي يشنها غيره عليه تحت أي اسم أو صِفة ..
قد اتضح لنا أن معظمهم لهم فِكر تطرفي مُتعسِف 
ليخرج لنا عدنان في النهاية ليعتذِر عن أي أخطاء بدرت منه !!
,

كل ما يُنشَر لعدنان إبراهيم لا يخلو من الفائدة 
حتى وإن كانت إنتِقاد أخطاؤه أو رأيُه وهِي غالِباً ما تكون قليلة وقابِلة للنقد بمجرد التواصُل معه ..
ناهِكَ عن سعة خياله و شجاعته وتحدياته  بأسلوب علمي منطقي إنساني بحت 
.. 
وأخيراً 
نشكره لحسن خِدمته لدينه ... وأدامه الله ذخراً له  ,,,

,
أحِب أن أنشر الدرس الأول له تحت عنوان :
" الأكوان المُتعددة والسموات السبع "
... أمنياتي 
بمنتهى المُتتعة .....








ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق