إني أشعُرُ بالغُربة!
,
أشعرُ أَنِّي ..
أفقدُ جُزءاً مني ...
/
كل شيء ينقصُه شيء ٌ
لا أُدركِه !
ربما
أدرِكه ولا أحدده !
/
هُوَ هُلاميّ ...
ينتَشر بعشوائية ويستَفزني
عنيف رهيب
له غُصة ..
له روح
وله أنين ....
..
له ظروف ٌ
وله قيودٌ
وله صمت حزين ,,
...
وله أغانٍ
ونُدَب وشتات
و
لهُ في القلبِ حنين
..
ولهُ موسيقى حَرى
تُشبِهُ في نزفِها تِشرين !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق