الأحد، 14 سبتمبر 2014

تسبيحـــَة ليليـــ2ــة ,










أُوالِفُ الصُّداع ...
لِكي تتضح النّغمة ،
،
نَغَمة الصُّراخ .... إلى ما بعدَ الألم
 إلى ما بعد اللاشعور ،


رُبما بعدها سوفَ أتَثاءب بِـ راحــــة 
ولا أطمع في استِرسال الحُلُم 
لإن غَفَوت ... 
كانَ رِضاً وقَناعة ! ...



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق