شكراً لــ " شَهرزاد" الجارية الذكية
التي لم تُرح الملك من سرد قِصصها فحافَظت على حياتها ...
شكراً لأنها ألهمت الموسيقيين والسينمائيين ،
لنرى ونسمع روائع القِصص وأكثرها عَبقرية ,
شكراُ للهنود والفُرس والعَرب الذينَ أسمهموا جميعاُ في تأليف وكتابة هذهِ القصص الخالدة ,
/
سمفونية المُبدِع موزارت
" شهرزاد " ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق