أذوبُ يا سلوى مِثلَ الشمعِ في نارِك
أنا الممكنُ الذي عاشَ برغمِ أسبابِ الممات
وأنا المُستحيلُ الذي ماتَ برغمِ أسباب الحياة
أنا المفضوحُ بأسرارِك !
،
ضلليني بِنورِكِ ليلاً
أحيطيني بأسوارِك !
،
قَرري أن تَغضَبي
قرري أن تَبوحي بإجبارِك !
لي !!
بِسرد قصةٍ قبلَ الرحيل ،
قرري
أن تبوحي بقرارك !!
!
لا تَكذِبي هذه المرة
حركي هذه الصخرة !
في جوفِكِ
حاوريني ...!
أشتهي يا سلوى حِوارِك
/
قررتُ أن أزرعَ قبرَكِ
ليلَكاً ورسائلاً وشِعراً
وأن أعيشَ في الموتِ
فالموتُ عيشٌ بِجوارِك
!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق