الجمعة، 19 سبتمبر 2014

ماروكو ،




كنتُ مستعدة لو أدفع كل شيء ثمناً لأن أرى محطة فلسطين الأرضية واضِحة في ساعات بعد الظهر وتقريباً الساعة الرابعة بعد الظهر .. حتى ولو مرّ الوقت في تحريك (الأنتينا) من أجل متابعة رُبع حلقة من حلقات ماروكو
 المسلسل الذي أحبه كل الأطفال  ...

لقد عشقت الدوائر الحمراء في خديها 
حجمها الصغير روحُها أفكارها صوتها شَعرها 
عشقت تلك الطفولة التي تحكيها ..
وماذا أقولُ عن ضِحكَتها ..
_ أملٌ يرفرِفُ مثلَ حمامة_ 
..
إدّا الدَّاا إدّاالدا إدّّ إدّدَا
،






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق